كلما اقترب موسم الاستحقاقات الانتخابية زاد الحضور والمشاركة في المناسبات، وأصبحت الطلة معتادة رغم أن الواجب والضرورة تقتضي استمرار التواصل والعلنية في المواقف والقرارات كافة، والتي تستدعي التدخل الفوري والمشاركة الفعالة؛ لتعريف الجمهور بوجهة النظر المختلفة عن المطروح.
عندما يطرح أحد سؤالا أين المعارضة وما هو دورها وماذا قدمت على مدار
أشرف زكي
ممدوح الليثي
منى زكي
أصحاب ولا أعز
المثليين "الشواذ"
نقابة الممثلين
المجتمع
الأزهر
الثوابت والفكر الدخيل
نور الشريف
محمد رمضان
كل ما سبق ماهو إلا تساؤلات تطرأ من حين إلى آخر في الشارع المصري وفي الغالب لا يكون هناك أي إجابات شافية ووافية على تلك التساؤلات، وفي وسط الجدل الدائر أين تكمن
مع اقتراب موعد الاقتراع في الانتخابات الجارية لاختيار أعضاء مجلس النواب ليكونوا ممثلين للشعب تحت القبة، وبعد الزخم الكبير من المشاركة من جانب الشباب والخبرات والكبار في طرح أنفسهم على الناخبين، والذي يأمل الجميع أن تكون المشاركة التصويتية بنفس قوة الطرح وإعلان الترشح.
ومع كل انتخابات يطرح الناخب العديد من الأسئلة أبرزها من هو المرشح وما هي
"فرحة ما بعدها فرحة" بعد اسدال الستار عن انتخابات مجلس الشيوخ وإعلان النتيجة رسميا من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات وحصد عدد لا بأس به من القيادات المجتهدة والصبورة في العمل السياسي من جيل الوسط الذي يجمع بين الخبرة والشباب.
وهو ما أعطى شارة أمل وثقة لفئة كبيرة منهم أن يكونوا أكثر فاعلية ومشاركة في كافة المناحي والاتجاهات وأن آن
مقياس السعادة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية